كرامته من كرامتنا

1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
   
   
   
   
   

طبعا العنوان غريب بس هى دى الحقيقة
انا بتكلم على الشاب المصري اللى اقتل في اللبنان طبعا كرامته من كرامتنا احنا كمصريين
لو هو قتل فعلا كنا اكيد كلنا هنشجع انه ياخد جزاءه لكن مش بشكل ده
الجزاء اللى ربنا قال عليه
ومش الجزاء اللى هما اختاروه
انهم يموت شخص وهو مش اكيد انه القاتل
بالطريقة دى ويمثل بجثيته وكمان يقفوا يزغردوا ويهيصوا ويصوره جثته بالمنظر ده
حرام اوى اللى اتعمل وحرام ااننا نسكت على اللى حصل
وبجد دول استحالة يكونوا مسلمين ابدا حرام عليكم
وحرام على الامن اللى مقدرش يحيميه وسابوا ووقف اتفرج على انسان بيتقل بالمنظر المهين ده
لكن برضه مقدرش اقول غير الله يرحمه
وحسبنا الله ونعيم الوكيل في اللى عملوا فيه كدة

فعلا اكيد هم مسلمين بس بالاسم بس .واكيد هم اكبر مثال للتخلف والعنف والجهل . طب الحكومة اللبنانية بتقول بتحقق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بتحقق في ايه . ما الصور واضحة وكل اللي اشترك في الجريمة البشعة ديه واضح بالصوت والصوره . هل الحكومة اللبنانية بتراعي مشاعر المواطنين عندها ومدي تالمهم من الحادثة اللي كان (متهم ) فيها المجني عليه . وطب واحنا فين مشاعرنا كبشر او مسلمين قبل ما نكون مصريين واحنا شايفين الجناه الهمجيين قدام عنينا بينكلوا بجثة . انسان .لو الحكومة سكتت علي الجريمة ديه , يبقي مش هتكون ديه النهايه . هتكون البدايه لحوادث كتيييييييييييييييييير . هترتكب في حقنا .في كل بلاد العالم اللي الشباب المصري مليها . الموضوع مش محتاج تاخير . الموضوع محتاج . تحرك دبلوماسي . سريع ومتابعه عليا للتحقيقات . ده احنا لسه مسمعناش . عن حد اتوجهلوا اي اتهام . الي متي الصمت . الي متي الصمت . هي ديه لبنان رمز الحريه والتقدم . هي ديه الصورة اللي بنديها للدول الغربيه عن الاسلام .خلي بقه اعدائنا الحقيقين يشوفوا الصور . ويستغلوها . ضد العرب والمسلمين . وكفاية يتقال . شوفو العرب المسلمين بيعملوا في بعض ايه .ويا سلام بقه لو حد منهم استشهد . باية السن بالسن والعين بالعين . وقال ان اللي حصل حاجه مسموح بيها في دينا . تحت عنوان القصاص . والاسلام بريء من ده كله . هناك ضحيه مصري مجني عليه الان . ونحن نطالب بالقصاص من مرتكبي الجريمة . وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم . وفي اللي هيسكت عن حق الشاب ده .طب قلنا مروة الشربيني شهيدة الحجاب .. طب هنسمي ده ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اتهام ضابطين بالتقصير.. والجثة وصلت إلى القاهرة
وزير العدل اللبناني يعتذر عن حادثة قتل وسحل الشاب المصري

التقصير بين جهازي الأمن والقضاء
تناقض في اعتراف "المسحول"



تشييع جنازة محمد مسلم

دبي - العربية.نت، القاهرة - مصطفى سليمان

قدم وزير العدل اللبناني إبراهيم نجار اعتذاره عن سحل الشاب المصري في قرية "كترمايا" على أيدي بعض الأهالي والتمثيل بحثته يوم الأربعاء الماضي، بعد الاشتباه في ارتكابه جريمة قتل لرجل عجوز وزوجته وحفيدتيهما.

وقال الوزير في مؤتمر صحافي بالعاصمة اللبنانية بيروت "بصفتي الشخصية أعتذر للشعب المصري والحكومة المصرية عن ردّة الفعل هذه، ولكن هذا الاعتداء لا يمكن أن يُنسى أو يتناسى ما سبب ردة الفعل".

ووصلت جثة محمد مسلم إلى مطار القاهرة اليوم الثلاثاء 4 أيار (مايو) 2010
وتسلّم أهله الجثة حاملين لافتات تطالب بالقصاص من قتلة المواطن المصري، ورافعين المصاحف مهددين بالثأر على طريقتهم لقتل نجلهم إذا ما أخفقت السلطات المصرية في القصاص لنجلهم.

يأتي ذلك فيما كشف التقرير المبدئي لتشريح الجثمان "أن الجثة احتوت على عدد لا حصر له من الطعنات بآلات حادة في جميع جسده، وأمر النائب العام المصري بسرعة إجراء تحقيقات في حادث سحل المواطن المصري ومدى صحة اتهامه بقتل 4 لبنانيين بينهم طفلتان، وهو الأمر الذي أغضب أهالي القرية اللبنانية وحملهم على التمثيل بجثته، كما قرر النائب العام التصريح بدفن الجثة.


وكانت السفارة المصرية في لبنان قد اتصلت أمس، بأسرة المجني عليه، وطلبت إرسال الأوراق والمستندات الخاصة به لنقل جثمانه إلى القاهرة تمهيداً لدفنه، حسب ما ذكرت أسرته.

واستقبل رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري السفير المصري أحمد البديوي، في حضور المستشار محمد شطح، وعرض معه التطورات الراهنة والعلاقات الثنائية.

ويتجه تحقيق المفتّشية العامة في لبنان لاتّهام ضابطين بالتقصير في سحل الشاب المصري محمد مسلم المشتبه بارتكابه بجريمة قتل جدين وحفيديهما.

وبعد مرور خمسة أيام، لايزال التحقيق العدلي قائماً دون توقيف أي متهم بقتل
المشتبه فيه بذبح العجوز نبيل أبومرعي وزوجته وحفيدتيهما.

وكان بعض أهالي قرية "كترمايا" التي شهدت تلك الأحداث شاركوا في قتل مسلم وسحله والتمثيل بجثته، وذلك على مرأى من عناصر قوى الأمن الداخلي والجيش اللبناني.

ورغم الإعلان عن وجود 10 مشتبه فيهم، إلا أن القضاء لم يُصدر حتى الآن مذكرات توقيف بحق هؤلاء.


التقصير بين جهازي الأمن والقضاء


الطفلتان زينة وآمنة قبل الجريمة




ونقلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية عن مصدر أمني أن المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي أوقف كلاً من آمر فصيلة بعبدا القضائية الرائد مروان الرافعي، وآمر فصيلة درك شحيم الملازم أول هشام حامد، وثمة اتجاه لدى المفتشية العامة في قوى الأمن الداخلي لاتّهام هذين الضابطين بالتقصير.

وتم تعيين الملازم أول ابراهيم حنين آمراً بالوكالة لفصيلة بعبدا القضائية حتى عودة الرافعي. أما جريمة قتل الجدين وحفيديهما فلا جديد في التحقيقات بشأنها ما عدا بلاغ البحث والتحرّي بحق زوج رنا، والدة الطفلتين الضحيتين.

وأشارت الصحيفة إلى أن فترة المراوحة والترقّب التي تسبق انتهاء التحقيقات، تسمح باتضاح الرؤية والتدقيق في حيثيات ما حصل، من هنا تبرز ضرورة معاقبة مرتكبي الجريمة، وبالتالي أهمية تحميل المسؤولية لمن هيّأ حصول جريمة قتل مسلم.

وبالعودة إلى ملابسات القضية، وُضعت الساعات القليلة التي سبقت حصول الجريمة تحت المجهر، فحُصر التقصير بين جهازي القضاء والأمن، وتقاذف الجهازان المسؤولية في سعي دؤوب للتملّص منها.

وقعت جريمة القتل الأولى التي راح ضحيتها أربعة مواطنين لبنانيين بعد ظهر يوم الأربعاء الماضي، وأُلقي القبض على المشتبه فيه بعد ساعات، وفي التحقيقات معه اعترف بمسؤوليته عن الجريمة، وقد تحدّث من دون ضغط.


تناقض في اعتراف "المسحول"

ولفت مصدر متابع للتحقيقات إلى تناقض في اعتراف المشتبه فيه، بعد تكذيب صهره وشقيقه له، وضبط سلاح الجريمة بعد ساعتين على اعترافه.

وبعد ساعات عدة على انتهاء التحقيق الأولي باعتراف الموقوف، اقتيد في العاشرة صباحاً الى "كترمايا للدلالة" وطرح هذا الإجراء استفهامات عن أسبابه، إذ إنه يُعتمد إذا لم تكن أداة الجريمة مضبوطة بعد أو لتأكيد الاعتراف أو للتدليل التقني على أماكن ترك جُثث الضحايا.

وذكر مسؤول أمني رفيع أنه جرى نقل الموقوف الى البلدة لإجراء تدليل تقني بسبب إشارة الأخير الخاطئة الى مكان ترك الجثث، فالموقوف كان قد ذكر أماكن غير الأماكن التي وُجدت فيها الجُثث.

وأضاف المسؤول أن تم الحصول على تصريح من النيابة العامة الاستئنافية لتسليم المشتبه فيه الى الشرطة القضائية، لكن التناقض الحاصل في إفادة المشتبه فيه دفع بقائد الشرطة القضائية العميد أنور يحيى الى إرسال رجال من الأدلة الجنائية التابعة للشرطة القضائية الى منزل الضحايا المختوم بالشمع الأحمر، بهدف إعادة الكشف على مسرح الجريمة، واستدعى ضابط رفيع في قوى الأمن الداخلي محطة تلفزيونية لنقل مشاهد تمثيل المشتبه فيه.

وبعد قُتل مسلم، توالت ردود الفعل الأمنية والقضائية المندّدة بها، وبدأ معها الضباط برمي المسؤولية تارة على زملائهم وتارة على القضاء، لكن بين مسؤولية القضاء والقوى الأمنية، تبرز مسألة الرغبة لدى عدد من الضباط في الإعلان عن الإنجاز الذي تحقق بالقبض على "القاتل" المفترض.

من جهة ثانية، استمرت تداعيات جريمة قتل مسلم تتفاعل في مصر، وتصاعدت في القاهرة حملة تطالب بإجبار لبنان على تقديم المتهمين بالتنكيل بالقتيل المصري للمحاكمة.

منقوووووووووووووووووووول من موقع
http://www.alarabiya.net/articles/2010/05/04/107655.html

انا لي وجهة نظر مختلفة فى هذا الموضوع

يجب أن نلاحظ أن الأمن اللبناني جاب القاتل ( او المتهم بالقتل ) الى القرية لتمثيل الجريمة
( يعني اعادة التذكير بتفاصيل الواقعة بشكل يبين اعترافه الكامل بها )
و لا فيه قاتل بيمثل جريمة هو مش معترف بيها ؟
المهم ان التوقيت تصادف مع تشييع جنازة جثامين الضحايا الاربعة

و اللي هما للتذكرة
طفلين و اثنين من المسنين

أكرر
طفلين و اثنين من المسنين

تصادف هذا و جموع القرية تري القاتل

ها هو
انظروا اليه

انه يمثل الجريمة و يوضح كيف قتل الطفلة الاولي هكذا بينما كانتت الثانية تصرخ
ثم بين بالتفصيل و التمثيل الواقعي كيف قتلها بدم بارد

بعد هذا
و ادوني عقلكم

ماذا تتوقعوا من القرية سوي ان يندفعوا غضبا ؟


هذا رد فعل طبيعي لمن لديه ادني ذرة احترام بشرية


هنا يأتي تساؤل اين كان الأمن

الجواب ان الأمن المحلي كان متواطئا

لا اعني الامن بكامل وزارة الداخلية
بل اعني الحراسة من القرية التى كانت تخشي ان يأتي ذكر اسمها فى القضية

لماذا ؟
لأن المتهم كان بلطجيا على القرية
يضايق هذا و يضرب هذا و يفرض اتاوة على هذا

و فى عرف اللبنانين كانوا يعرفون القبضايا اي الفتوة و لكنهم لم يكونوا يعرفون بلطجي جاء متسللا للبنان بطريقة غير مشروعة
و على هذا كان حتما يبلطج على القرية برشاوي يدفعها للامن المحلي فى القرية ( الغفير و العساكر و ما الي ذلك )

و هكذا عندما جاءت فرصة تمثيل الجريمة
و ووجدوا اندفاع الاهالي الطبيعي

كان رد الفعل الامن هو عدم الدفاع و حراسة القاتل كما ينبغي
تراخوا قليلا

كي تحدث الفرصة بشكل تلقائي

القرية قتلت القاتل


انتهت القضية مغلقة
لا تفاصيل
لاحكايات لا فضائح


اختلف مع ديرو بكل احترام و تقدير

و لكن


لا كرامتنا من كرامة قاتل أو مشتبه به و مشبوه

و لا كرامته من كرامتنا

و كما قالت احدي الكاتبات المصريات :

لولا الملامة لاعتذرنا الي اللبنانيين عن هذا المصري الذي لا يمثلنا

و جزاكم الله خيرا

المتطلعة للافضل كتب:

فعلا اكيد هم مسلمين بس بالاسم بس .واكيد هم اكبر مثال للتخلف والعنف والجهل . طب الحكومة اللبنانية بتقول بتحقق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بتحقق في ايه . ما الصور واضحة وكل اللي اشترك في الجريمة البشعة ديه واضح بالصوت والصوره . هل الحكومة اللبنانية بتراعي مشاعر المواطنين عندها ومدي تالمهم من الحادثة اللي كان (متهم ) فيها المجني عليه . وطب واحنا فين مشاعرنا كبشر او مسلمين قبل ما نكون مصريين واحنا شايفين الجناه الهمجيين قدام عنينا بينكلوا بجثة . انسان .لو الحكومة سكتت علي الجريمة ديه , يبقي مش هتكون ديه النهايه . هتكون البدايه لحوادث كتيييييييييييييييييير . هترتكب في حقنا .في كل بلاد العالم اللي الشباب المصري مليها . الموضوع مش محتاج تاخير . الموضوع محتاج . تحرك دبلوماسي . سريع ومتابعه عليا للتحقيقات . ده احنا لسه مسمعناش . عن حد اتوجهلوا اي اتهام . الي متي الصمت . الي متي الصمت . هي ديه لبنان رمز الحريه والتقدم . هي ديه الصورة اللي بنديها للدول الغربيه عن الاسلام .خلي بقه اعدائنا الحقيقين يشوفوا الصور . ويستغلوها . ضد العرب والمسلمين . وكفاية يتقال . شوفو العرب المسلمين بيعملوا في بعض ايه .ويا سلام بقه لو حد منهم استشهد . باية السن بالسن والعين بالعين . وقال ان اللي حصل حاجه مسموح بيها في دينا . تحت عنوان القصاص . والاسلام بريء من ده كله . هناك ضحيه مصري مجني عليه الان . ونحن نطالب بالقصاص من مرتكبي الجريمة . وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم . وفي
اللي هيسكت عن حق الشاب ده .طب قلنا مروة الشربيني شهيدة الحجاب .. طب هنسمي ده ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والله عندك حق هو لو فعلا قتل ياخد جزاءه بشكل قانونى لكن بالطريقة البشعة دى لا
بس هنقول ايه فعلا حسبنا الله نعم الوكيل

شكرا المتطلعة للافضل علي اضافة الخبر

mohamad كتب:

انا لي وجهة نظر مختلفة فى هذا الموضوع

يجب أن نلاحظ أن الأمن اللبناني جاب القاتل ( او المتهم بالقتل ) الى القرية لتمثيل الجريمة
( يعني اعادة التذكير بتفاصيل الواقعة بشكل يبين اعترافه الكامل بها )
و لا فيه قاتل بيمثل جريمة هو مش معترف بيها ؟
المهم ان التوقيت تصادف مع تشييع جنازة جثامين الضحايا الاربعة

و اللي هما للتذكرة
طفلين و اثنين من المسنين

أكرر
طفلين و اثنين من المسنين

تصادف هذا و جموع القرية تري القاتل

ها هو
انظروا اليه

انه يمثل الجريمة و يوضح كيف قتل الطفلة الاولي هكذا بينما كانتت الثانية تصرخ
ثم بين بالتفصيل و التمثيل الواقعي كيف قتلها بدم بارد

بعد هذا
و ادوني عقلكم

ماذا تتوقعوا من القرية سوي ان يندفعوا غضبا ؟


هذا رد فعل طبيعي لمن لديه ادني ذرة احترام بشرية


هنا يأتي تساؤل اين كان الأمن

الجواب ان الأمن المحلي كان متواطئا

لا اعني الامن بكامل وزارة الداخلية
بل اعني الحراسة من القرية التى كانت تخشي ان يأتي ذكر اسمها فى القضية

لماذا ؟
لأن المتهم كان بلطجيا على القرية
يضايق هذا و يضرب هذا و يفرض اتاوة على هذا

و فى عرف اللبنانين كانوا يعرفون القبضايا اي الفتوة و لكنهم لم يكونوا يعرفون بلطجي جاء متسللا للبنان بطريقة غير مشروعة
و على هذا كان حتما يبلطج على القرية برشاوي يدفعها للامن المحلي فى القرية ( الغفير و العساكر و ما الي ذلك )

و هكذا عندما جاءت فرصة تمثيل الجريمة
و ووجدوا اندفاع الاهالي الطبيعي

كان رد الفعل الامن هو عدم الدفاع و حراسة القاتل كما ينبغي
تراخوا قليلا

كي تحدث الفرصة بشكل تلقائي

القرية قتلت القاتل


انتهت القضية مغلقة
لا تفاصيل
لاحكايات لا فضائح


اختلف مع ديرو بكل احترام و تقدير

و لكن


لا كرامتنا من كرامة قاتل أو مشتبه به و مشبوه

و لا كرامته من كرامتنا

و كما قالت احدي الكاتبات المصريات :

لولا الملامة لاعتذرنا الي اللبنانيين عن هذا المصري الذي لا يمثلنا

و جزاكم الله خيرا

معلش انا هختلف مع حضرتك
هو قتل اهوجريمة بشعة اه
واحنا اول ناس تدين جريمة القتل دى بس الطريقة بقي اللى قتلوه هما بيها ابشع وافظع
ومحدش يرضي باللى حصل هو لو قتل فى قانون يحاسبه لكن هما لا
ياخد عقابه بطريقة فانونية وساعتها محدش يقدر يتكلم ولا يقول اى حاجة ابدا
لكن انه يمثلوا بجثته مهما كان غضبهم دى طريقة مهينة جدااااا
وكرامته من كرامتنا لان هم اتهان وهو ميت لما مثلوا بجثته
وده مصري هو مات خلاص قتلوه عايزين ايه تانى
لكن التمثيل بالجثة بطريقة دى اهانة لينا كلنا
وكمان اللى اتنشر انه مش اكيد ان هو القاتل يبقي نستنى لما التحقيقات تنتهى
شكرا ان حضرتك شرفتنا برايك في الموضوع

اقتباس :

معلش انا هختلف مع حضرتك
هو قتل اهوجريمة بشعة اه
واحنا اول ناس تدين جريمة القتل دى بس الطريقة بقي اللى قتلوه هما بيها ابشع وافظع
ومحدش يرضي باللى حصل هو لو قتل فى قانون يحاسبه لكن هما لا
ياخد عقابه بطريقة فانونية وساعتها محدش يقدر يتكلم ولا يقول اى حاجة ابدا
لكن انه يمثلوا بجثته مهما كان غضبهم دى طريقة مهينة جدااااا
وكرامته من كرامتنا لان هم اتهان وهو ميت لما مثلوا بجثته
وده مصري هو مات خلاص قتلوه عايزين ايه تانى
لكن التمثيل بالجثة بطريقة دى اهانة لينا كلنا
وكمان اللى اتنشر انه مش اكيد ان هو القاتل يبقي نستنى لما التحقيقات تنتهى
شكرا ان حضرتك شرفتنا برايك في الموضوع

انا اللي اشكر اتاحة الفرصة للنقاش و الاختلاف دون زعل أو ضيق

دعينا بداية نؤكد على ما نتفق عليه :

نتفق - |أنا و انتي - على أن جريمة القتل التى ارتكبها بشعة
نتفق أيضا - انا و انتي ان التمثيل بجثمان أى احد هو أمر بشع


ما نختلف عليه هو نقطتان او تساؤلان للدقة :

-1 هل ارتكب جريمته ؟ هل هو أمر مؤكد ؟

2- هل كرامة مشتبه به بجريمة قتل هو من كرامتنا ؟


السؤال الاول اجابته التالي :

1- اذا كان لم يرتكب الجريمة
فلم إعترف ؟
و لم وافق على تمثيل مسرحي لجريمة لم يرتكبها ؟

الثابت ان قتل - القاتل - تم اثناء تمثيله الجريمة - التى كانت الشرارة التى اشعلت الغضب

و لو لم يكن هناك تمثيل للجريمة
لما كان هناك غضب و ما جري بعضها

و لم يكن ليكون هناك تمثيل للجريمة
ما لم يكن هناك اعتراف مسبق بالجريمة

فكروا في هذا !


السؤال الثاني :

هل كرامته من كرامتنا ؟


انا ارفض ان يجمع بين كرامتي و بين كرامة قاتل أو مشتبه بارتكابه جريمة قتل على اضعف الاحتمالات

الامر الثاني
هل التمثيل بجثة مصري أو قتله هو اهانة للمصريين ايا كان ما ارتكبه المصري ؟


اذا كنا بهذه الكرامة فأليس الاول ي بها الجنديين الذين قتلوا فى دارفور منذ ايام مضت ؟
و لم نشاهد نفس التغطية الاعلامية

فى حين ان من قتل الجنديين هم فصائل خونة متمردة ضد الدولة السودانية

و ان الجنديين كانا فى مهمة نبيلة - حفظ سلام فى ارض قتال بين اشقاء وطن

و لكن
الجنازة
و صمت اعلامي

فلا وجدنا برامج توك شو مثل العاشرة مساء او 90 دقيقة
و لا خرج علينا عمرو اديب ليقلبها مناحة مثل ما فعل فى جريمة كفر مايا

قليلا من التريث

و مثل هذه الاشكال المسيئة لنا
- مثل القتلة و البلطجة
- هي ابعد ما تكون منا اصلا
و نتبرأ منها
و نود لو ننزع منها الجنسية فهي اكبر اساءة لمصر و سمعة مصر و اخلاق شعب مصر



و جزاكم الله خيرا

معلش استاذ محمد انا هختلف مع معاك
الانسان ده كرامته انتهانت وهو ميت لا حول له ولا قوة
ومحدش فكر يعمل حاجة غبى انه اتفرج ويصوره وهو ميت وبس
وكان دى حاجة عادية جداااا
ده برضه مالهوش اى قيمة دى النقطة اللى تهمنى
ده او كان اتعدام مليون مرة بس بالقناون محدش كان اتكلم ولا قدر يقول حاجة
وانا اول واحدة كانت هتبقي فرحانة انه اتعدم
لانه قتل ابرياء
ومين عارف يمكن بالطريقة ال بشعة اللى اقتل بيها دى عشان ربنا يغفر له

واسفة على التاخير في الرد

amiras كتب:

بصوا مردتش اشارك من الاول لانى مش عاجبنى الموضوع انا متفقة مع ديرو وحرقتها من مظهر التمثيل بالجثة وتعليقها زى الدبيحة وبرضه انا مع محمد فى رأيه وفى كل اللى قاله بصوا بلاش ننفخ فى النار وعموما وائل الابراشى صور من هناك وعامل حلقة عن الموضوع فى برنامجه الحقيقة رغم تحفظى على اسلوبه وطرحه لبعض المواضيع بس هو الوحيد اللى سافر وعمل لقاءات هناك نستنى لما الحلقة تتعرض ونتفرج وساعتها نشوف حكمنا هيكون ايه بس على رأى استاذ محمد جنودنا فى دارفور هما دول اللى نتشرف ان كرامتهم من كرامتنا

اكيد انا مغ حضرتك نستنى لما الحلقة تنزل ونحكم

شكرا طيفون واختلاف الرائ لا يفسد للود قضية وبرضه
اللى عملواه المصريين ده غلط طبعا ومحدش يقدر يقول غير كدة
وانا مقولتش اان اللى حصل في لبنان ده موجه ضد المصريين
بالذات
بس لو ده كان لبنانى كان هيعلموه نفس المعاملة
وكمان مين قال انه كان مدمن الانباء متضاربة
لان في الجرايد
اهل وجيرانه بيقوله ان كان كويس
وواضح اننا مش هنوصل لحل غير بعد التحقيقات

انا اتفرجت على حلقة برنامج الحقيقة النهاردة
وشوفت والدة الطفلتين واخت القتيل المصرى
ووالده
اول حاجة والدة الطفلتين قالت انها متعرفهوش طيب قتالهم ليه
عشان هو معقد نفسيا!
طيب اشمعنى هما بالذات ماللقرية دى اكيد فيها ناس كتير
لو هو عايز ينتقم
ما ينتقم من اخواته اللى خده منه امه (مع ملا حظة ان ده هيبقي تفكيره لو هو شخص معقد نفسي
دى مش حاجة غريبة انه يقتل حد مايعرفهش
تانى حاجة فين ابو الطفلتين ماظهارش ليه لحد دلوقتى
هى قالت انها مطلقة
لكن ابوهم حيا يرزق ليه مش عايز ياخد بحق بناته
دى مش حاجة غريبة
فيه حلقة مفقودة في كلامهم كلهم
ده اللى انا توصلت له
لو في اى حد عن ملاحظة تانية ياريت يضفها تتناقش فيها

نورتى يانيرة الموضوع

لوكان اللى عمل كدة مصري كان برضه هيبقي لي نفس الموقف

اعتقد بجد ان الموضوع اخذ اكبر من حجمة وخصوصا وبعد الحلقات اللى عملها وائل الابراشى فكل طرف لدية وجهة نظر للتعاطف معه لكن من رأى ان ربنا عادل وحتى لو كان مقتلش الطفلتين وجديهما فبالتأكيد هو عمل حاجة تستاهل القصاص اللى حصله فربك ليس بظلام للعبيد وياريت نقفل الموضوع ده لانه انتهى والحكم فيه لله هو اعلم بالخفايا

وربنا يرحمهم جميعا احياء واموات لان الكل يستاهل الرحمة ويصبر الاهالى على موت اولادهم

صح جده احسن حل فعلا
اننا نقفل الموضوع